تقتلني الأبتسامة الحزينه التي أرتسمت على شفتكِ
تقتلني الأبتسامة الحزينه التي أرتسمت على شفتكِ
ويقتلني هذا الوجع القادم من عينيكِ
.
.
كم تمنيت أن أمتلك حروف قلبكِ
وأقتل ذاك الصمت القادم من حنايا صدركِ
.
.
تقتلني الأبتسامة الحزينه التي أرتسمت
دعيني أغرق في خمر شفتيكِ
وامتص حزناً سكن مدائنكِ
دعيني استلهم النور القادم منكِ
فلا تكثري من ارتشاف خمركِ
فثمالة صمتك تعيقني عن التقدم اليكِ
خوفاً منكِ
وليس جبناً مني
فانا أخاف أن اجرح صمتكِ
أو اغتصب أوقاتكِ
.
.
تقتلني الأبتسامة الحزينه التي أرتسمت
سيدتي ..
لم أتوقع أن أراكِ
بهذا الحال
كيف للحزن أن يسكن روحكِ
وأنتِ طفلتي المدلـلـه ...
كفاكِ
خوف من المجهول
تقتلني الأبتسامة الحزينه التي أرتسمت
أميرتي ..
إلا تعلمين بأنكٍ المراءة الوحيدة
التي
بحبهاِ أكتفي / و بعشقها أرتوي
بين
قُبلة و كلمة تلملمني
لا تجزعي / لا تفزعي
النساء كثيرات
في حضورك
في غيـابك
ولكن
هن
فقاقيع حتماً ستنفجر
.
.
اقتربي مني
ابعدي حاجز الخجل
كل الحاضرات لا تعنيني
لا يعنيني ألا أنتِ
همسة خارجه عن النص
مازال يدوي في أذناي أغنية راشد الماجد
الله يازين اللي حضرت غطت على كل الحضور
تقتلني الأبتسامة الحزينه التي أرتسمت
ها أنا تهيأت
لأبحر لجنون عشقكِ
منذُ النظـرة الأولى
منذُ تصافحنا باليدين
لا تحرميني حبكِ
دكي معاقل الصمت
هدي معاقل الكبت
ما أدراكِ بأني لن أنهار
فقط
ثوري و حطمي كل القيود
ثوري شوقاً
ثوري ولهاً
ثوري هياماً
صدري ميدان عشق
و عينيكِ بحر غرام
بحضرة ا لمكان
تعالي
تأبطي ذراعي
أغمضي عينيكِ
و
أدخلي حافية القدمين
ليكون
عطركِ / همسكِ / نفسكِ
سبب ثورة جنوني
احضنيني
بين
همسة و قبلة
تأمليني من بين الحضور
لتحبيني أكثر
ذوبيني كقطعة سكر