في اجتماع عائلي في بيت معلوف .
سقط فنجان القهوة من يد سيدة المنزل .
وكان الاجتماع يضم فريقا من الادباء والشعراء .
فكتب كل واحد ابيات با الحادث ؟
فكتب شاهين معلوف .
ثمل الفنجان لما لامست شفتاة شفتيها فاستعر.
فتلضت من لضاة يدها .وهو لم يدري بما يجني فاعتذر؟
الى اخر القصيدة ؟
وكتب ميشيل معلوف .
عاش يهواها ,ولكن في هواها يتكتم .
كلما ادنتة منها لاصغ الثغر وتمتم.
دابة التقبيل لا ينفك حتى يتحطم ؟
فكتب شفيق معلوف ؟
ان هواة الفنجان لا تعجب وقد طفر الحزن على مبسمها .
كل جزء طار من فنجالها كان ذكرة قبلة من مبسمها .
؟؟
...
فنضر فوزي معلوف الى الفنجان فاذا هولم ينكسر .
وكتب ؟
ماهو الفنجان مختارآ فلو خيروة ما فارق شفتيها ؟
هي القتة .وذا حظ الذي يعتدي يوما بتقبيل عليها ؟
لا.ولا حطمة الياس فهاهو يبكي شاكيا منها اليها ؟
والذي ابقاة حيا سليما امل العودة يوما ليديها؟
الحكمة \\المرأة كا المرآهالنقية تتآثر بأقل نفس فيها \\
انبسطو اليوم يا اميرة وحنين وجود \\